تنشط في هذه الفترة شبكة دعارة ثلاثية في دولة عربية سياحية، مؤلفة من مغنية لبنانية وراقصة عربية معتزلة ومذيعة مثيرة للجدل، والهدف هو إصطياد رجال الاعمال الاثرياء، ومن بينهم ملياردير صيني ينفق على الثلاثي الدولارات مقابل الليالي الصاخبة وممارسته الجنس معهن، الى جانب نشاطات أخرى تدر على الثلاثي المال الوفير وتمنحهن النفوذ والتحكم في بعض الباحثات عن المال السريع.
الرأس المدبر للشبكة هو الراقصة العربية المعتزلة، التي قررت العودة الى مهنتها الاساسية، بعد طلاقها، وهي تسهيل الدعارة، وقد دخلت الى مسارها المذيعة ومعها المغنية اللبنانية التي تعيش برفاهية تامة، بعد أن وجدت لنفسها مكاناً في هذه الشبكة التي تضم أيضاً فتيات أخريات من جنسيات عربية مختلفة.
المذيعة عادت الى الدولة العربية السياحية بعد دعوى قضائية رفعت ضدها في بلدها الام، إثر إبتزازها رجل أعمال مارس معها الجنس، وراحت تتواصل مع أسرته بعد أن رفض الرضوخ لطلباتها التي لا تنتهي.