تضامناً مع بيروت التي أصيبت بالصميم جراء الانفجار الكبير الذي هزّ أرجاء العاصمة وأدى الى سقوط عدد كبير من الشهداء والمصابين ، أرادت الفنانة الشابة رولا القادري
أن ترسم لوحة شعرية ولدت من أبجدية الوجع والألم ، الكلمات التي نثرتها رولا تُعبّر عن عشقها لبيروت التي أرادتها قوّية رافضة أن تموت ، ووضعت القادري إحساسها في اللحن الذي يلامس القلب ، وتوجت الاغنية بصوت النجم رضا ، لتكتمل معالم اللوحة الشعرية الممزوجة بالألم والأمل .
العمل من إنتاج شركة لريتاج للانتاج الفني لصاحبها المنتج عماد عبد الحليم .