يستنكر الاتحاد لحماية الأحداث في لبنان الجريمة التي حدثت بحق الأطفال والعائلات في المنية ليل أمس ويهيب بقوى الأمن والقضاء أن يتابع هذه القضية ردعا لكل من تسول له نفسه الاعتداء على الطفولة البريئة.
من كل خيمة احترقت في المنية طفل تشرد ليلا من مسكنه… انتهكت حقوقه وأمنه وسلامته وتعرض للخطر. في غضون ساعة تحول من طفل آمن في حضن عائلته المشردة، إلى طفل تهدد أمنه واحرقت العابه وبعثرت حياته مجددا… ذهب صباحا ليبحث بين الرماد عن لعبة نجت من جريمة مروعة.
إلى متى تستمر الطفولة في دفع فواتير الكبار.