وجه وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى كتاب تعزية بضحايا حادثة حريق الكنيسة في مصر تضمن: ” المؤمنون ضحايا الحريق أصبحت أجسادهم شموعًا مضاءةً وأرواحهم بخور صلاة.
صعدوا إلى ربهم وسط اللهيب والدخان، ليحلوا في ندًى من رحمة وخضرةٍ من مغفرة. وعلى رجاء أن يكون الألم الذي ذاقوه وتركوه في قلوب أحبابهم، سبيلا لهم لنيل رحمة الله ورضوانه.
وامام هذا الحدث الجلل نتقدم من اخوتنا في مصر الحبيبة وبالأخص من ذوي الضحايا والكنيسة القبطية بأحر واصدق التعازي سائلا الله ان يلهمهم الصبر والسلوان.”