– الآيةٌ الشيطانية تتمثلُّ في قيامِ إبليس بإستعمال من هو دونْ، وسيلةً يتعرّضُ بها لمن هو فوق.
– لولا آيات الله وجهاد أبنائهم لما بقي لنا مكان على هذه الأرض ولكان جلُّ الرجال شهداء وكثيرٌ من النساء سبايا لدى أعوان الشيطان.
صدر عن وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى البيان الآتي:
“كل ُّأحدٍ وما إعتقدْ.
أمّا القدْحُ والذمُّ فآيةٌ شيطانية تتمثلُّ في قيامِ إبليس بإستعمال من هو دون، وسيلةً يتعرّضُ بها لمن هو فوق. (ومن يكن الشيطان له قرينًا فساء قرينًا) صدق الله العظيم.
أمّا حريّةُ القولِ فينبغي لها أن تكون مهذبةً، فالتطاولُ على الكبار بالشتيمةِ والضغينةِ السوداء لا يمتُّ إلى الأخلاقِ بصلةٍ ولا إلى “الصدقِ” بنسبٍ أو شهرة.
وليعرف من يجب أن يعرف أنه لولا آيات الله وجهاد أبنائهم وحلفائهم ضد الظلامية والظلم والطغيان على جبهات الدم الممتدة وسع هذا الشرق، لما بقي لنا مكان على هذه الأرض ولكان جلُّ الرجال شهداء وكثيرٌ من النساء سبايا لدى أعوان الشيطان.”