اوضحت الهيئة الوطنية لوهب وزرع الأعضاء والأنسجة البشرية في بيان ، أنه “يتم التداول على منصات التواصل الاجتماعي بخبر وهب أعضاء من واهب متوفى، ويذكرون إسم الواهب وأسماء المتلقين.
التزاماً بقانون وهب الأعضاء الذي يحتم سرية الوهب، ننشر بيان صادر عن المرجع القانوني للهيئة الوطنية:
إن الهيئة الوطنية لوهب وزرع الأعضاء والأنسجة البشرية هي المرجع القانوني الحصري الذي يحق له نشر معلومات تتعلق بموضوع عمليات وهب وزرع الأعضاء والأنسجة. وبالتالي إن أي منشور صادر عن أي جهة في هذا الإطار يكون منشوراً مغلوطاً وغير دقيق ويعرض ناشره للمساءلة القانونية عملاً بقانون سرية الوهب. كما أن الهيئة الوطنية تعتذر من ذوي الواهبين لأي أذى نفسي يتعرضون له ينتج عن تصرف غير مسؤول”.